سكس اغتصاب

افلام سكسيات عاهرات 133

   

نيك الام المنحرفة - افلام نيك الاخت - افلام مترجم نيك - سكس محرمات - جنس اخوات مترجم - سكس مترجم نيك - افلام نيك الام

افلام مترجم نيك الاخت - سكس مترجم جماعي - نيك مترجم 2023 - مترجم محارم - نيك طيز مترجم - نيك كس مجاني -

نيك كسك مترجم - الاخ ينيك اخته - مترجم 2023 سكس - سكس مترجم محجبات - نيك شرموطة عربية

اسمي لبنى وسأحكي لكم حكاية جسدي العاري وخروجه عن صمته، عندما تزوجت كنت في الواحدة والعشرون من عمري وتطلقت بعدها بسنتين من زواجي لعدم قدرتي على الانجاب فقد راجعت الاطباء كثيرا حتى تعبت وكان الجواب أصبري فقط فأنك لست عاقراً كما أنه لايمكنك الانجاب حالياً بسبب ضعف المبيضين حسب الكشوفات. وبما ان زوجي لايمكنه الانتظار فقد قررنا الافتراق حيث يذهب كل واحد منا في حال سبيله بالتراضي وعدت لأعيش في بيت ابي وامي مع اختي وأخي الصغيرين ولأن والدي كان عاملا في السلك الدبلوماسي وكثير الاسفار كان قد ترك لنا مورداً مالياً لاباس به لذلك وجدت نفسي متثاقلة وكسولة وقررت الابتعاد عن المجتمع وفضلت العزلة وبقيت على حالي هذا أكثر من خمسة سنوات كاملة. حينها سئمت من الحياة الرتيبة وقررت البحث عن عمل لكي أقتل اوقات الفراغ وخاصة أنني محرومة من نعمتين هما ممارسة الجنس والاطفال في نفس الوقت فلا هدف لي في هذه الحياة وعمري أصبح يتقدم بعض الشيء وكما هو معلوم فقد يقل في هذا العمر طالبي الزواج ويكثر الراغبون في نيك المطلقة والاستمتاع بها فقط. ورغم ذلك الا اني كنت رافضة لفكرة الزواج أساساً وبعد البحث وجدت اخيرا عملاً بسيطاً في محل يبيع ملابس الاطفال في سوبر ماركت وكان عملي محصوراً فقط بحسابات المخزن وكنت مجتهدة في عملي حيث أن أغلب الاخطاء الحاصلة التي تحدث كنت أنا من يكتشفها ويصححها وأمنع حدوثها وهذا ماجعل صاحب المحل يخصني بعناية خاصة وبمكافأتي تارة أخرى وبعد مرور حوالي ستة أشهر أستدعاني صاحب المحل وعرض علي فكرة نقلي إلى الإدارة وزيادة راتبي ومخصصاتي العملية لأمانتي وجديتي بالعمل ورفضت في البداية الا أنه وبعد الحاحه وأشادته بذكائي وافقت وأنتقلت لعملي الجديد الذي كان يحتم علي البقاء إلى مابعد أغلاق المحل لتصفية متعلقات اليوم تمهيداً لليوم الذي يليه. ونتج عن ذلك بقائي قريبة منه طيلة ساعات العمل وحتى أحيانا نتعشى سوية في المساء داخل المحل ثم نكمل أعمالنا ونغادر تاركين عمال الاغلاق والحراسة حيث يقوم هو بتوصيلي إلى داري ثم يتوجه لداره وكنت أصل أحيانا قرابة منتصف الليل ولم تكن والدتي تمانع لأن المحل يقع في منتصف المدينة وقد زارتني عدة مرات وعادت معي إلى الدار سوية خاصة أنها كانت تمتدح أخلاق صاحب المحل كثيراً فه وفي الخامسة والاربعين من عمره ومتزوج ولديه أربعة أطفال وسعيد بحياته الزوجيه الا أنني لاحظت في الأونه الاخيرة وخلال العشاء أنه يمتدحني ويصف جمالي ويمتدح أخلاقي ويذم من كان زوجي على تطليقي لأسباب غير موجبة أضافة إلى ملاحظاتي الاخرى عنه حيث كان أحيانا وكما أحسست يتعمد لمس يدي أوالاحتكاك ببعض الاماكن من جسمي بحجة أن ذلك يحدث عفوياً إلى أن حدث شيء غير مجرى حياتي. ففي أحدى الليالي وبعد أن أكملنا العشاء وكان لدينا من العمل المتبقي قليلاً وبعد أن توجه هو إلى المغاسل لغسل يديه تمددت قليلاً على أحدى الكنبات العريضة الموجودة في المكتب وأرخيت جسدي فقد كنت متعبة قليلاً وأغمضت عيني وأنا أدعك رأسي لتخفيف ألم الصداع الذي أشعر به فتفاجئت بيده تدعك جبيني بلطف وفتحت عيني لأجده جالساً على حافة الكنبة وكان مبتسماً ابتسامة حنونة وهو يقول سلامتك هل نذهب إلى مستشفى أو أستدعي أحد العمال ليوصلك إلى البيت كان يتكلم بهدوء وحنان أفتقدته كثيراً في حياتي فيما كانت يداه لاتزال تدعك جبيني وكنت أشم عطره الفواح فأغمضت عيني وأتكئت على راحة يده وقلت لا انا بخير… لايوجد مايستدعي لذلك فهو صداع خفيف سيزول قريباً فقال أذن أنت بحاجة لأجازة ترتاحين فيها رغم أنني لا أعرف كيف ستكونين بعيدة عني فقد تعودت على أن تكوني بقربي دائماً وأتفائل بك فأنت ومنذ قدومك وأنا أشعر بالأمان والراحة وأحس أن هناك من يحرص على عملي ولا أقدر على بعدك فقد أحببتك. وبدأت يده الاخرى تداعب خصلات شعري الاشقر ثم تنساب على رقبتي فأحسست بقشعريرة لذيذة تسري بجسدي وأنتبهت لنفسي فنهضت مسرعة فيما نهض هو أيضاً معتذراً بشدة عما حدث وكنا نقف متقاربين عن بعض لدرجة التلاصق فأحسست بحنانه بقوة وهو يعتذر مني فوضعت رأسي على كتفه وأنا أقول لاداعي للأعتذار أنها المفاجأة فقط وهنا شعرت بحبه وحنانه فأحتضنني بكلتا يداه ورفع رأسي من على صدره ثم مص شفتي بشفتاه وغبنا بقبلة حارة لم نجد أنفسنا ألا ونحن ممددان على الكنبة ومتلاصقين بشدة فيداه تداعب شعري ويدي تجوب شعر صدره فقد فتحت أزار قميصه دون أن أشعر وكأنني كنت أحلم وقد يكون السبب هو حرماني من الحب والحنان وهذا ماتتمناه كل أمرأة ثم بدأت يداه تتجول على جسدي نزولا من صدري حيث أنزعني القميص وأتبعه فتح الستيان مروراً بظهري إلى طيزي ثم إلى فخذاي بعد أن أدخل يده تحت التنورة فيما كانت يداي تداعب شعره وشفتانا ذائبتان بقبلة نارية كان لسانه يلحس ويمص لساني وشعرت بحرارة جسدي العاري كأنه يريد أن ينفجر كالبركان الثائر وبينما كانت يداه تنسل خلف ظهري تفتح أزرار تنورتي كانت يداي تنزع قميصه ثم بدأ يسحب التنورة ومعها لباسي الداخلي سوية وكنت خلالها أساعده بحركة ساقاي لأصبح عارية من كل شيء فيما كان هو ينزل بنطلونه نحو قدميه لينزعه بعد ان كنت أنا من فتح سحاب البنطرون وفك حزامه فأصبح عارياً مثلي تماماً وهنا أحسست بنار جسده حيث الصق صدره بصدري ونزل يمص حلمات نهداي وكانت أصابعه تتحسس كسي الذي تبلل بماء شهوتي ثم دخل بجسده بين ساقاي ووضع رأس قضيبه بين شفرتي كسي. وبدأ يحك بلطف على بظري فأحسست أن روحي ستخرج من جسدي من شدة اللذة وبدون شعور بدأت أغرز أظافري في كتفيه وأسحبه نحوي كأني أريده أن يتوغل بكل جسده داخل جسدي فيما تعالت صيحاتي أأأأه أه أأأوه أدخل زبك ارجوك لا أستطيع التحمل أكثر أأأه وهنا بدأ يولجه قليلا وكأنه يفتحني أول مرة فقد أحسست بأن فتحة كسي صغيرة جداً قياساً بقضيبه وأعتقد لأنه مضت مدة طويلة لم يدخل في كس شيئاً ويظهر أنه أحس بذلك وبصعوبته علي فقد بدأت أتألم رغم اللذة والنشوة فسحب قضيبه وأنحنى برأسه بين فخذاي ليبلل فتحة كسي بكثير من لعابه الذي أختلط بسائل كسي فقد شعرت بنزولهما بين فلقتي طيزي وعاد إلى وضعه الاول ودفع قضيبه فبدأ يدخل كسي مع نشوتي وشهوتي فقد تزيت طريق قضيبه وها هو يتوغل في أعماق مهبلي ليطرق أبواب رحمي وصحت آآه نعم أأأأيه أريده أكثر أدفعه إلى الرحم نعم أأأأي زبك حلو أسرع أأأأي أأأوه أأأأيه ووه ه شق كسي مزقه كان صياحي يزيده هياجاً فيزيد من سرعة ووتيرة نيكه لكسي حتى شعرت أنه سيخرق معدتي. استمتعت كثيرا معه فقضيبه هائل الطول والمتن وبعد دقائق لذيذة شعرت أنها ثواني فلم أكن أريده أنهاء دكه لكسي بدأت أشعر بدفقات منيه الحارة تتدفق داخل كسي وتكوي مهبلي بحرارتها وكأنها حمم بركان لقد أنزل منيه في داخلي وأحسست جراءه برعشة تملكن جسدي كله وصرت أنتفض كالعصفورة المذبوحة فكنت أرتعش مع كل دفقة مني ساخنة كما أحسست بأن أعماق كسي تلتهم تلك الحمم كالارض اليابسة وقد بدأت تبلع الماء بعد أروائها وهدأ بجسده فوق جسدي العاري وأغمضت عيني غير مصدقة أنني أتناك بعد هذه المدة الطويلة التي نسيت فيها طعم النيك. وفتحت عيني ووجدته ينظر إلى وجهي ويداعب شفتاي المتورمتان فقلت له ألم تقذف قال نعم قلت ولكن قضيبك لايزال في كسي منتصبا. فقال أنا كذلك فبعد القذف لا يرتخي قضيبي مباشرة وسأكرر النيكة فضحكت وقبلته من خده وقلت له أذن دعني لثواني فأني أشعر بحاجتي للتبول فتنحى جانبا وقضيبه لايزال في كسي ثم تحركت بجسدي ليخرج قضيبه مني وذهبت مسرعة إلى الحمام وقطرات منيه تتقاطر من شفري كسي على باطن فخذاي وحاولت التبول ولكني لم أستطيع فأغتسلت وعدت إليه وسألني عن عودتي سريعا فقلت له شعرت بحاجتي للتبول ولكنها أنتهت فضحك وسحبني إلى جواره وقال هذا من تأثير لذه النيكة بعد تركك مدة طويلة وأحتقان داخلك نتيجة القذفة والعطش وهو ماجعلك تشعرين بذلك فضحكت وقلت أنك يظهر أنك طبيب نسائي أيضاً فضحك وصعد بجسده فوقي بعد أن فتح ساقاي وبدأ بتفريش كسي برأس قضيبه ثم أدخله وبدأ ينيكني وأنا فرحانة وفتحت ساقاي إلى آخرها لأحس بلذة دخول عملاقه في كسي أكثر فقد بدأ الأرتواء يعود لي بعد أن يأست وها هو قضيب هائج يدك معاقل كسي كل يوم ويخمد نار شهوتي

افلام سكسيات عاهرات 132

  افلام اباحيه محارم مترجم - سكسhd مترجم - سكس مترجمه - بورن مترجم مجاني - نيك مترجم حماته - نيك كس مترجم - نيك مترجم

نيك ميلف مترجم - نيك مترجم محارم - نيك مترجم اخوات - بزاز امهات مترجم - كس اخوات مترجم - اغتصاب مترجم - كس الاخت مترجم

 وادخل اصبعي في فتحة طيزها حتى اجعلها تتناك من فتحتيها معا بزبي وباصابعي في وقت واحد. وعندما سخننا اكثر شغلت محرك السيارة واشعلت المبرد لاننا صرنا نعرق من حرارة النيك وبقيت امرر يداي على جسمها كاملا والمس لحمها اناعم رغم اني لم اعريها كلية فقد كانت ترفع التنورة على خصرها وترفع البودي إلى فوق بزازها وبزازها خارجة من الستيان دون ان تخلعه بينما انا كنت مخرجا زبي فقط وخصيتاي. وعندما لاحظت انها ذابت في النيك اعدتها إلى كرسيها وانتقلت انا هذه المرة اليها حيث صرت فوقها وانا الذي كنت اضخ بزبي في كسها وصارت تلعب بطيزي من فوق البنطال واحيانا تدخل يديها من اسفل الملابس كي تتحسس على ظهري وطيزي ولم اكن امانع الامر لانني كنت مستمتعا جدا معها ومن شدة حرارتنا في النيك صار الزجاج مملوءا بالبخار من كثرة انفاسنا الحارة التي كانت تخرج مع الشهوة داخل السيارة. وبدات احس ان زبي سينفجر حين بدات اللذة تتحرك بداخلي وراس زبي يدغدغني ومن حسن حظي اني كنت انيكها باستخدام الواقي والا لكنت قد قذفت في كسها مباشرة لانني لو اخرجت زبي لملات السيارة بالمني و هذا ما جعلني اقذف داخل كسها دون ان اسحب زبي وكنت في نفس الوقت الذي كان زبي يقذف اقبلها بحرارة كبيرة جدا من شفتيها وانا اضغط بشفتي بكل قوة ووددت لو اكلهما وانا اصرخ والهث وانفاسي مضاعفة بينما احسست انها ايضا تجاوبت معي حين كانت تبادلني التاوهات والغنجات حين كنت اقذف ووصل الامر بها ان خدشتني على ظهري باظافرها الطويلة ورغم انني قذفت وانطفات شهوتي الا انها اغمضت عينها وطلبت مني الا اسحب زبي ثم انهيت القذف وسحبت زبي الذي ارتخى ثم وجدت جهة الراس قد صارت بيضاء من كثرة المني الذي سكبته داخل العازل الجنسي ثم نزعته من زبي واخذت منديلا حتى امسح زبي جيدا وفتحت باب السيارة ونزلت إلى الرمل وحفرت حفرة صغيرة اخفيت فيها العازل الجنسي المملوء بالمني ثم اخفيت زبي ولبست داليا ثيابها واخذتها إلى مطعم اكلنا وجبة اسماك وافترقنا بعدها ولازلت إلى الان اتذكر تلك النيكة داخل السيارة وجمال جسمها ونعومتها الانثوية الخارقة

كانت نظرة واحدة كافية لي حتى اقع في غرام طياز جارتي الجميلة عايدة ولم اتصور ان الامور ستسير بتلك السرعة حيث ظلت في كل مرة تمر من امامي تتمايل بذلك الجسد الرهيب وتحرك تلك الفلقتين المتمائلتين كالميزان بينما تشتد شهوتي ويزداد هيجاني. في البداية كنت اطيل النظر وابقى اتمعن في ذلك الطيز العجيب واحيانا يصل بي الحد حتى احك زبي من فوق الثياب وانسى اني في طريق عام والناس من حولي بل وصل بي الامر اني مرة حاولت لمس طيزها في سلالم العمارة وكان مما يهيجني اكثر تلك النظرات الخبيثة والضحكة المتلونة التي تقابلني بها. ذات يوم كنت جالسا امام مدخل العمارة وكنت هائجا جدا إلى درجة اني شاهدت قطا ينيك قطة فهاجت نفسي وتخيلت اني انيك عايدة وصعدت مباشرة إلى الطابق الثاني في احد الاقبية المخصصة لرمي القمامة ومارست العادة السرية حيث قذفت المني من زبي بعد لمسته حوالي ثلاث لمسات من كثرة شهوتي التي كانت مفرطة جدا واحسست بعدها بضعف شديد. بعد يومين رايت عايدة وهي تهم بالصعود إلى البيت وكانت تسكن في الطابق السابع وتظاهرت اني صاعد إلى بيتنا وفي احدى الطوابق قررت ان احتك بطيزها واوهمها اني فعلت ذلك عن غير قصد ولم اصبر كثيرا وفعلتها في الطابق الاول ورايتها تلتفت الي وتبتسم فدفعت زبي إلى طيزها وبقيت اصعد خلفها ما بين الطابق الاول والثاني واحسست ان التنفس سينقطع من صدري من حرارة الموقف وهنا امسكتها ولمست صدرها وحاولت تقبيلها من رقبتها فصدتني. لم اتكلم معها واتجهت مباشرة إلى قبو رمي القمامة وبمجرد ان اخرجت زبي حتى قذفت بقوة وشعرت اني نكتها نيكة كاملة وبقيت طوال ذلك اليوم هائجا جدا وانا استمني واتخيل نفسي انيك طياز جارتي عايدة التي الهبت نار شهوتي وعرفت ان فرصة النيك معها باتت اقرب من اي وقت مضى. بعد حوالي اسبوع كانت الساعة تشير إلى حوالي الثالثة زوالا والعمارة خالية من الحركة ومن حظي لمحت عايدة نازلة من بيتهم وكنت اسكن في الطابق الرابع وبقيت انزل معها السلالم حتى وصلنا إلى الطابق الثاني وبدون اي مقدمات دفعتها إلى القبو وامسكتها من يديها وبقيت اقبلها بحرارة كبيرة وو هي واقفة دون حركة وطلبت منها ان تقبلني ولكنها كانت متسمرة دون تجاوب ورفعت لها يديها وادخلت يداي تحت قميصها ولمست بزازها وهنا شعرت برغبتي في القذف واخرجت زبي وبدات اقذف المني فوق اكياس القمامة وهي تنظر الي ولم استطع ان انيكها لانني قذفت بسرعة رهيبة. تركتها تنزل وانتظرتها هناك حتى تذهب لتشتري اغراضها وعادت بعد حوالي اربعين دقيقة لما وصلت إلى الطابق الثاني استقبلتها وانا كاشف زبي الذي كان منتصبا وطلبت منها ان ترضعه لكنها رفضت وبقيت تحاول ان تتهرب مني وهنا سمعنا صوت اقدام فاختفينا خلف الباب وكان جارنا في السلالم صاعد إلى بيته. بعد ذلك رفعت لها تنورتها وقلبتها حتى قابلني طيزها وكانت ترتدي كيلوت ابيض جميل جدا ورايت طيزها المدور وتلك الفلقتين التان تشبهان حبة مشمش كبيرة ونزلت وقبلتها من طيزها وبللت زبي بلعابي ثم بقيت احك راس زبي على طياز جارتي التي صارت بين يداي. بقيت ادفع بزبي حتى ادخله ولكن طيزها كان ذو فتحة ضيقة وعبثا حاولت ادخال زبي فلم استطع واكتفيت بالحك والتقبيل ولمس البزاز حتى تفجر زبي بالمني مرة اخرى وقد طارت القطرة الاولى على طيزها قبل ان اباعد زبي واكمل القذف على الحائط احسست في ذلك اليوم براحة نفسية كبيرة رغم اني استمنيت مرتين في المساء واخرى في الليل وبقيت اخطط وكما يقول المثل رب صدفة خير من الف ميعاد. بعد حوالي عشرة ايام كنت وحدي في البيت حيث ذهب الجميع إلى عرس ابن خالتي وعرفت انهم لن يعودوا قبل ان يتناولوا العشاء وبقيت انتظرها لمدة ثلاث ساعات حتى لمحتها نازلة في السلالم بتلك المشية المتمايلة بطيزها الجميل. ما ان وصلت امام بيتنا حتى فاجاتها وفتحت الباب بسرعة وامسكتها من يدها وادخلتها ودون ان اخذها إلى غرفة النوم بقينا خلف الباب وشرعت في تقبيلها من شفتيها الناعمتين ورحت انزع عنها ثيابها بطريقة مجنونة حتى تركتها بالستيان والكلوت فقط ثم نزعت ثيابي امامها وصرت عاريا تماما وكان زبي كالسيف واصررت عليها ان ترضعه ولما نزلت وبدات تمرر شفتيها عليه شعرت بالرغبة في القذف وندبت حظي الذي يعاكسني دائما لكن حلاوة النيك كانت مثيرة جدا اثناء القذف، لم انتظر كثيرا ودهنت زبي بزيت الزيتون وطلبت منها ان تنبطح على اطرافها الاربعة ورحت انيكها من طيزها وتفاجات كثيرا ان زبي ارتخى وتلك اول مرة تحصل لي في حياتي هذه الحالة ولكني عرفت ان الامر منطقيا لاني قذفت في ذلك الحين ولم اترك زبي يرتاح. قربت زبي من فمها وطلبت من عايدة ان ترضعه حتى ينتصب وهو ما حصل وهنا ملات طيزها بزيت الزيتون وبدات ادفع بزبي واحسست انه يدخل تدريجيا وصرت ادفع بقوة وهنا عادت الشهوة تدب في جسدي من جديد واخيرا زبي يدخل في طياز جارتي عايدة بعد محاولات عديدة وكان القذف السريع في كل مرة يشكل لي اكبر حاجز. بقيت ادخل واخرج زبي في طيزها وانا عديم الخبرة مع مرور الوقت تحررت فتحة شرجها حتى صار زبي يدخل كاملا ولا يتوقف عن الولوج حتى تصطدم خصيتاي بشفرتي كسها بقيت انيك واتنهد بينما كانت عايدة تصدر اهات خفيفة وكانها تتالم من زبي الذي كان يخترق طيزها وبعد حوالي سبع دقائق شعرت بلذة غريبة تندفع من زبي وعرفت اني ساقذف ولكني لم استطع مقاومة تلك اللذة وتركت زبي يقذف حتى اطفات كامل ناري مع عايدة ثم سحبت زبي ولبست ثيابي وقبلتها من شفتيها قبلة الشكر على تلك 


نيك كسك مترجم - سكس مترجم محجبات - مترجم 2023 سكس - نيك طيز مترجم - نيك كس مجاني - نيك شرموطة عربية

افلام سكسيات عاهرات 131

  سكس مترجم نيك - اخ ينيك اخته مترجم - سكس مترجم نيك - سكس مترجم الاخت - موقع افلام سكس مترجم - محارم مترجم

سكس مترجم عربى جديد - مترجم مجاني محارم - سكس نيك مترجم - افلام نيك مترجم - الاخ ينيك اخته مترجم - نيك بنات مترجم

 واقفين وانا مثبتها على الحائط ورجلها اليمنى مرفوعة وتركتها مرتكزة على الرجل اليسرى وفي كل مرة تكاد تسقط على الارض امسكها واطلب منها ان تلوي يديها على ظهري ولم اضيع اي لحظة حيث لم اكن اخرج الا حوالي ثلث زبي من كسها ثم اعيد دفعه إلى الخصتين بكل قوة وانا اسمعها تتاوه وتتغنج من شهوتها. ولم استطع السيطرة على شهوتي وزبي اكثر واحسست ان زبي وصل إلى مرحلة الانفجار ومن حسن حظي اني كنت انيكها بالعازل وكنت محظوظا كوني لن اخرج زبي حتى اراه منكمش وبدات اولى دفقات المني تنزلق من زبي بكل حلاوة ولذة وكانني اول مرة اقذف في حياتي لانني ادركت ان القذف بالاستمناء في تلك اللحظة لا معنى له مقابل نيك هذه الزبونة المربربة من كسها وكلما كانت تخرج قطرة مني كلما احس براحة نفسية وجنسية ومتعة عالية جدا وانا اقذف واقبلها من فمها وهي تبادلني قبلات حارة إلى ان اكمل زبي القذف فتوقفت عن الضخ. وكنت احس بالمني يخرج من زبي بكل لذة وحلاوة وانا اصرخ في اذنها واحشعر انها ايضا استمتعت بزبي حيث بقيت احتضنها لمدة حوالي خمسة دقائق بعد ان قذفت في كسها ثم اخرجت زبي ورايت جهة الراس بيضاء من كثرة المني المقذوف وحلاوة احلى نيك مع سميرة الهايجة، و بعد ذلك نزعت العازل ورميته في الحمام في مجرى الماء ونظفت زبي جيدا ولاول مرة ارى زبي منتفخ بتلك الطريقة حيث كنت عادة حين اقذف ينكمش ويصبح صغير جدا ثم لبسنا ثيابنا وطلبت منها ان تبقى هناك حتى استطلع الامر وفتحت المحل ونظرت إلى الشارع فلم اجد اي حركة وعندها سمحت لها بالمغادرة بعد ان اعطيتها طاقم الستيان والكيلوت

في ذلك اليوم كنت مارا على احدى الطرقات التي تؤدي إلى شاطئ البحر ووجدت سيدة ميلف شديدة الجمال جالسة على احد الكراسي العمومية وهي تضع رجلا فوق رجل وفخذيها بارزتين وكانت تدخن سيجارة وتضع نظارات كبيرة شمسية فاوقفت سيارتي بعيد عنها وجلست جلسة مماثلة لجلستها ثم اخرجت سيجارة وتعمدت ترك ولاعتي في السيارة وبدات ابحث عنها في جيوبي فلم اجدها وعند ذلك اتجهت اليها واقتربت منها وبادرتها بالتحية وانا انظر إلى فخذيها الممتلئتين ثم طلبت منها ان تناولني ولاعة كي اشعل السيجارة واعطتني واحدة امريكية من ماركة زيبو ثم اشعلت سيجارتي وشكرتها واخذت منها الاذن بالجلوس امامها وبدانا نحكي حتى وصلت إلى سؤالها عن سبب جلوسها في هذا المكان وحيدة واكدت لها ان فتاة بمثل هذا الجمال يستحيل الا تكون مع شريكها فاخبرتني مباشرة انها مطلقة ولا تهتم بالرجال لانها كرهتهم واخبرتني ايضا ان زوجها كان يخونها ووجدته ذات مرة مع امراة ينيكها في بيتهما فطلبت الطلاق ومنذ ذلك اليوم وهي تعيش حياتها مثلما تريد وعند ذلك اخبرتها ان زوجها رجل غبي لانه لم يعرف قيمة امراة بمثل هذا الجمال وعرضت عليها جولة معي إلى شاطئ البحر. مشينا حوالي عشرين متر وانا وراءها اراقب طيز المطلقة الفاتنة وهي تتحرك بكل اغراء حتى وصلنا إلى السيارة وفتحت لها الباب بيدي وانا اراقبها كيف تركب وتفتح رجليها وحين ركبت سيارتي ارتفعت التنورة اكثر ووصلت إلى نصف الفخذ ولو كنت اقابلها لرايت الكيلوت بطريقة عادية جدا واخبرتني ان اسمها داليا ولم اباعد نظري ابدا عن فخذيها وعن صدرها حيث كانت ترتدي بودي ابيض يرسم بزازها التي كانت مدوة وبحجم كرة اليد ثم وصلنا إلى الشاطئ وكان فارغا من المصطافين لاننا كنا وقتها في فصل اكتوبر والجو بدا يبرد ولما وصلنا ركنت سيارتي امام البحر واشعلنا سجارتين مرة اخرى وبدانا نحكي ثم قربت فمي من فمها فاعطتني قبلة حارة جدا واحتضنتها وصرت اتحسس على ظهرها وهي تفعل نفس الامر معي بعد ذلك رفعت لها البودي وكانت تضع ستيان جميل جدا لونه ابيض ورايت بزازها المضغوطة والملتصقة ببعضها وملمسهما رائع ثم اعدت تقبيلها وبحركة رائعة ادخلت يدها تحت الستيان واخرجت البزة الاولى التي تدفقت على وجهي مباشرة وبدات ارضع حلمتها الرائعة ثم اخرجت زبي الذي كان واقفا مستعدا إلى النيك مع داليا ودون ان اطلب منها انحنت عليه ترضعه وانا اتكئ على اريكة السيارة التي مددتها كلية. كانت داليا محترفة في مص الزب حيث كانت في نفس الوقت الذي تمص تضغط بشفتيها دون ان تلمس اسنانها زبي مما اشعرني براحة جنسية كبيرة وعندما وصلت إلى مرحلة متقدمة من الحرارة والشهوة ثم اخرجت من محفظتها الواقي الذكري وولفته على زبي ثم انتقلت إلى الكرسي الذي كنت اجلس عليه ونزعت الكلوت الذي كان ابيضا ايضا ومصنوعا من الدونتيل ولم ارى كسها جيدا لانها لم تنزع التنورة كلية وصعدت فوق زبي حتى دخل إلى كسها ودون ان اراه احسست به خاليا من الشعر لان نعومته كانت كبيرة جدا بين شفرتيها وعلى عانتها التي كانت تحتك بعانتي ولوت ذراعيها على رقبتي وبدات تنيك معي بقوة وانا مستلقي على كرسي السيارة بينما كانت طيز المطلقة داليا في كل مرة تصطدم بالمقود يشتغل منبه السيارة ومن حسن حظنا اننا كنا وحيدين هناك بينما انا كنت المس فلقتيها 

افلام مترجم نيك الاخت - سكس محارم الاب مترجم - سكس مترجم عربى جديد - افلام سكس امهات مترجم

 

افلام سكسيات عاهرات 130

  سكس اغتصاب مترجم عربي - افلام سكس امهات مترجم - سكس محارم الاب مترجم - سكس مترجم مقابل المال - نيك اخوات مترجم

سكس جماعي مترجم عربي - افلام سكس مترجم جديد - سكس ممثلين مثير - شات سكس كام - مواقع سكس مباشر - نيك مترجم

 من اللى نزلته بدأت احسس علي كسها وهي بتتأوه وقومت قاعد بين رجليها وبدأت الحس كسها بلسانى والحس مائها وكأنى بشرب عسل كان طعمه حلو اوى وكانت اول مره ادوق فيها ماء الستات وفضلت الحس في كسها وهي بتقول مش قادره كسى مولع نار نيكنى بقه مش قادره. وهي بتضغط علي راسى وانا بلحس كسها وبظرها المنتفخ وبعدت بين شفرات كسها ودخلت لسانى فيه من جوه وهي شغاله اااااااااااااااااااه نيكنى بقه حرام عليك مش قادره وحسيت انى صوتها عالى لكنى كنت مستمتع بيها وكان ده بيخلينى الحس اكتر وبعد كده قومت وحطيت زبرى علي كسها وبدأت احسس بيه علي كسها وهي بتقولى حرام عليك أنت ليه بتعذبنى كده دخله بقه كفايه ومدت اديها عشان تدخله قومت شايلها وقعدت احسس بزبرى علي كسها وبعد كده قعدت ادعك كسها بيه وافرشها وهي بتموت من المتعة وقالتلى خلاص بقه كفايه دخله في كسى قايد نار قولتلها ادخله ازاي انا كده هفتحك قالتلى دخله ابوس ايدك انا مولعه قولتلها مينفعش قالتلى دخله وملكش دعوه قبدأت ادخله براحه وانا خايف انى افتحها وعورها. وكنت اول ما دخلت راسه قامت هي شدانى جامد عليها لحد ما دخل كله مره واحده وهي صوتت جامد حسيت ان الشارع كله سمعنا والمفاجأة انها منزلتش دم فعرفت انها مفتوحه قبل كده وعرفت هي ليه متجوزتش لحد دلوقتى المهم قعدت ادخل زبرى واخرجه جامد وبسرعه وهي بتقول ااااه نيكنى جامد نيكنى جامد يا حبيبى دخله كله وكل ما اسمع كلامها تزداد حركتى وكانت بتضمنى ليها جامد وانا راكب فوقيها وكانت بيوضى بتضرب في فخدها وفجأة لقيتها بتترعش جامد ووسطها بيتهز بشده فعرفت انها جابت شهوتها وقعدت انيكها من كسها حوالى ربع ساعه لغاية ما نزلت حليبي عليها

سأحكي لكم قصتي مع الزبونة المربربة سميرة حين نكتها بكل قوة وافرغت فيها شهوة عشرين سنة من المحنة والاستمناء دون تذوق طعم الكس والطيز الا في التخيلات والاحلام وقد تعرفت على سميرة حين جاءت إلى محلي كي تشتري ستيان وكيلوت فانا ابيع الملابس الداخلية للنساء ورغم انني جد خجول واكتم دائما مشاعري في نفسي الا ان حركات سميرة وجسمها المربرب الرهيب حرك الشهوة في داخلي لاول مرة في حياتي واحسست انها ايضا تبحث عن الجنس وصرت ابادلها الاشارات الجنسية وظلت تمرر لسانها على شفتيها في كل مرة وهي تنظر في عيناي بكل جراة. بدأت احس الشهوة تجتاح جسمي وزبي يتمدد وانا انظر إلى طيز الزبونة المربربة والى بزازها المنفوخة ثم امسكت طقم من الستيان والكيلوت باللون الاصفر الفاقع ثم طلبت مني مقاس اربع واربعون فناولتها اياهم ودخلت إلى غرفة التبديل وكنت وحيدا في تلك اللحظة معها فقط دون اي زبون اضافي وحاولت اختلاس النظر ورؤية جسمها وهي عارية لكني وجدتها لم تبدا بالتعري بعد وصرت احس بنبضات عالية في قلبي والشهوة تتزايد بطريقة رهيبة واحسست ان سميرة قد لاحظت اني اتلصص عليها النظر وكانت تتعمد تركي اكشف جسمها العاري. المهم عدت إلى مكاني وجلست امام الكمبيوتر المحمول وانتظرت حتى خرجت سميرة وهي ترتدي ملابسها ثم سالتها عن رايها في السلعة لكنها اكدت لي انها اعجبت بها لكنها طلبت مني ان اخفض الثمن لانها غالية وهنا تاكدت انها تريد شئ أخر لانها لو كانت تراها غالية لما دخلت اصلا كي تقيسها ثم عرضت عليها ان تدفع بطريقة أخرى غير المال لتحصل على ذلك الطقم الذي كان مستوردا من انجلترا وثمنه غالي مقارنة بالسلع الاخرى. بقيت سميرة مترددة ولكني لم امهلها مدة كي تفكر فيها بل اتجهت مباشرة إلى الواجهة الزجاجية للمحل وقلبت اللافتة إلى جهة مغلق ثم اقفلت الباب واسرعت اليها وامسكتها من يدها واخذتها إلى غرفة تخزين البضائع الخلفية وامسكتها في قبلات حارة جدا وعناق قوي وانا في احساس غريب جدا وبدات اقبل من الشفتين المنتفختين وهي صامتة لا تتحرك وانا امرر يدي على رقبتها وعلى شعرها الاملس واعطيها بوسات في خدها الطري والحس كل وجهها كالممحون ولمست بزازها واكتشف كم هي ممتعة طراوتهما رغم اني لمستهما فوق الثياب والتصقت بها جيدا حتى لامس زبي كسها فوق الملابس واجتاحتني حرارة جنسية غريبة جدا مع سميرة و هنا بدات اعريها ورفعت لها روبها ونزعت البودي ورايت بزاز الزبونة المربربة ملتصقة مع خط فاصل جميل وادخلت يدي بين بزازها ولمست حرارة كبيرة في جسمها حتى ذوبتني وبقيت اقبلها بجنون وشهوة خرافية وانا التصق بها ولم اصبر كثيرا حتى رفعت عنها الستيان لارى بزازها تقابل وجهي مباشرة وكانت بزازها جميلة جدا وعليها حلمتين لا يمكن مشاهدتهما الا في افلام البورنو وكل حلمة كانت منتصبة وبارزة وبمجرد ان ادخلت واحدة في فمي كي ارضعها حتى احسست باضعاف الشهوة إلى درجة رهيبة جدا وبقيت امص وانا منتشي ولم اشعر حتى وجدت زبي بين يديها تلعب به بنعومة كبيرة وبسرعة امسكتها من راسها ودفعته إلى اسفل حتى ترضع لي زبي وكانت سميرة ترضع زبي وهي تنظر الي وتبتسم وانا اكاد اتفجر من الشهوة واللذة وكان لا بد ان انيكها من كسها لانها لو استمرت ترضع فانا متاكد انني ساقذف بسرعة وبمجرد ان طلبت منها ان تستعد كي ادخل زبي كسها حتى تناولت محفظتها واخرجت العازل وفتحته ثم وضعته على زبي وصار زبي مثل حبة نقانق كبيرة وادخلته في كسها بقوة وشعرت بحرارة رهيبة تسري فوق زبي وكامل جسمي الهائج. وبقيت انيك سميرة ونحن 

كس الاخت مترجم - سكس مترجم جماعي - مترجم محارم - سكس مترجم نيك - افلام نيك الام -

 

افلام سكسيات عاهرات 129

  سكس اون لاين عربى - فيديوهات نيك ساخن - نيك ساخن متحرك - افلام اغتصاب حقيقى - بورن اجنبي عاهرات - سكس hd مترجم

سكس مشاهير اجانب - سكس مشاهير امريكا - افلام اغتصاب مترجمه - سكس اغتصاب ياباني - مقاطع سكس اتش دي - نيك مترجم

 بدأت حكايتى مع جارتي الهايجة مديحة حين التقينا في احدى ليالي الكريسماس ومن قبل كنت اعرفها كنت بشوفها كل يوم واشوف جسمها ده بقيت اتمني انى انيكها في يوم وفى يوم وانا مروح لقيتها بتسمح قدام بيتها وكانت لابسه جلابيه بيتى صدرها مفتوح وكانت بزاز جارتي بتبان لما توطى المهم وقفت قدام بيتنا اتفرج عليها وعلي بزازها اللى كانوا بيرقصوا من الحلاوة. وساعتها معرفش إذا كانت واخده بالها انى بتفرج عليها أو لا لحد مخلصت مسح ودخلت بيتها انا طلعت ضربت عشره علي منظر بزازها الروعة وقولت في نفسى انا لازم انيكها افضل من موضوع انى اتفرج عليها وهي بتمسح يتكرر كذا مره لحد ما في يوم كان لينا هدوم بتتكوى عندهم ورحت الصبح عشان اجيب الهدوم وبالصدفة ده كان يوم الاتنين يعنى يوم السوق عندنا وامها كانت بره في السوق واخواتها الاتنين في شغلهم يعنى هي كانت لوحدها في البيت بس انا مكنتش اعرف لما رحت هناك وخبطت ع الباب هي اللى فتحتلى وقولتلها عايز المكواة قالتلى تعالي ادخل خدها ودخلت معاها لاأوضه اللى بيكووا فيها وكانت فيها هدوم كتير في كل مكان سألتنى أنت عارف فين الهدوم بتاعتكوا قولتلها لاء قعدت تدور وكانت بتوطى تشوف الهدوم اللى ع الأرض وطيزها بتبقي ناحيتى وهي كبيره شوفتها مدة زبى بدأ يقف روحت وقفت وراها علي طول وهي بتعدي طيزها خبطت في زبى وحسيت بحرارة عالية قوي. وبعدين بصتلى قولتلها اسف ومره تانيه وطت بس وشها كان ليا وشوفت صدرها بس المرة دى كنت حاسس انه اكبر من قبل كده لحد ما لقيت هدومنا وهي بتديهالى كنت بتعمد انى المس بزاز جارتي فكانت بتبصلى بابتسامه خفيفه حسيت انها عادى ولمست صدرها حوالى ثلاث مرات ولما ادتنى الهدوم كلها وكانوا كتير استعبطت وقولتلها انا حاسس انهم هيقعوا شيليهم واعدليهم تانى وانا بديها الهدوم مسكت بزها فقالتلى ايه اللى أنت عملته ده قولتلها اسف مكنش قصدى خدت الهدوم منى وهي بتديهالى تانى مسكت بزها مره تانيه فقالتلى بابتسامه ماكره المرة دى برده مكنش قصدك قولتلها بصراحه انتى صدرك جامد اوى ومن ساعة لما شوفته وانا نفسى فيه اوى. قالتلى باستغراب وانت شوفت بزازي فين قولتلها كنت بشوفه وانتى بتمسحى قالتلى ااااه أنت بقه كنت بتبقي واقف عشان تبص عليا وانا بمسح من كلامها حسيت انى ممكن اعمل معاها حاجه فحطيت الهدوم ع الترابيزه وقولتلها انتى ليه متجوزتيش لحد دلوقتى قالتلى نصيب قولتلها معقوله الجمال ده كله والجسم الجامد ده وتكونى لسه متجوزتيش قالتلى متشكره بس هعمل ايه ادينى مستنيه قولتلها انا لو كنت كبير شويه كنت اتجوزتك انتى جميله اوى وبدأت احسس علي وشها وهي بدأت تتجاوب معايا وبوستها من خدها لقيتها متكلمتش فبدأت ابسوها من رقبتها والحس رقببتها بلسانى وهي بتقول أنت بتعمل ايه بس مش غير مقاومه وقعدت ابوسها وهي بدأت تصيح ورحت علي شفايفها وو بوستها من شفايفها وبدأت احرك لسانى وادخله في بقها وهي بتتجاوب معايا وتبوسنى وتدخل لسانها في بقى وتلمس لسانى بلسانها ودخلت لسانى في بقها ولحست بقها كله وهي برده عملت كده وحطيت ايدى على صدرها وبدأت ادعكه من فوق الهدوم وانا ببوسها وهي سايحه ع الآخر قومت مقلعها الجلابيه ومكنتش لابسه شونتيانه بس كان لابسه كلوت احمر قالتلى تعالي ندخل جوه. ودخلنا ساعتها اوضه النوم ونيمتها ع السرير وقعدت ابوس في شفايفها ورقبتها وبصراحه كان عليها شفايف جامده وكنت بمسك صدرها المدور الكبير وادعكه بايدى وهي بتحسس علي زبرى اللى كان واقف ع الآخر من فوق البنطلون واستمرينا ع الوضع ده حوالى عشر دقايق وبعد كده نزلت علي صدرها وبدأت ابوس كل حته فيه وادعكه بايدى والحسه بلسانى وجيت علي حلماتها وكانوا واقفين ع الآخر ولونهم وردى وفركتهم بصوابعى وهي بتتأوه من المتعه. وبعدين حطيت حلماتها في بقى وقعدت امص حلماتاها الاتنين واضمهم علي بعض واحطهم مع بعض في بقى وهي بتلعب في زبرى من فوق البنطلون وقامت فاتحه زرار البنطلون ونزلت السوسته وطلعت زبرى وقعدت تلعب فيه وانا فوقيها بلعب في بزازها ييجى ربع ساعه وبعد كده قامت قلعتنى البنطلون ع الآخر وقلعتنى القميص ومسكت زبرى وقالتلى يااااااااااه أنت زبك كبير اوى ده اكبر زب اشوفه في حياتى وكان طوله حوالى عشرين سم وبدأت تلحس زبرى وتمصه وانا كنت متمع اوى كانت اول مره حد يمسك زبرى ويمصه وكانت متعه جميله وكنت بتأوه وهي تمص في زبرى وتنزل علي بيوضى وتلحسهم وتحطهم في بقها وكان شكلها خبرة وفضلت تمص في زبرى لحد ما حسيت انى هجيبهم. بعد كدة قومت شايله من بقها قالتلى في ايه قولتلها هنزل قالتلى انا عايزاك تنزل في بقى عرفت ساعتها انها فعلا خبرة وكانت بتتناك قبل كده حطيته في بقها وضلت تمص فيه لحد ما نزلتهم في بقها ونزلت كتير اوى كنت اول مره انول كتير اوى كده لدرجه انه ملا بقها ونزا كمان علي وشها وجسمها بلعتهم وقالتلى لبنك طعمه حلو قوى وقعدت تلحس اللى علي وشها وجسمها وتحطه في بقها بعد كده مسكت زبرى تلحسه وتلحس اللى عليه وبدأت تمصه وتلحسه لحد ما وقف تانى بعد دكه قومت نازل علي كسها ولمسته من فوق الكلوت لقيتها غرقان من كتر ما نزلت قلعتها الكلوت لقيت كسها جميل اوى وناعم مفيهوش ولا شعره زي ما تكون لسه حالقاه دلوقتى وكان بظرها منتفخ وكسها بيلمع 


اغتصاب مترجم - جنس اخوات مترجم - افلام نيك الاخت - نيك الام المنحرفة - سكس محرمات - نيك مترجم 2023

 

افلام سكسيات عاهرات 128

  افلام سكس طويله - افلام سكس حيوانات - عايز افلام سكس - مقاطع سكس امهات - مقاطع سكس محارم - احدث مقاطع سكس

فيديو سكس مصري - فيديو سكس اخوات - فيديو سكس امهات - سكس اون لاين عربي - فيديو سكس اون لاين - افلام نيك ساخن

 قصتنا اليوم عن الشاب نواف مع الجارة القحبة ام ماجد المتزوجة وكانت اية في الجمال وباحلى جسم ممكن بينما كان نواف غير متزوج وهو اصغر منها بعشر سنوات. ظل نواف في كل مرة يتمحن على ام ماجد وطيزها كلما لمحها من الشرفة ودون ان تراه يخرج زبه من تحت جدار الغرفة ويستمني وهو يراها بلباس النوم حتى يقذف ويطفئ محنته وتطورت الامور حتى صار نواف يغامر اكثر ويصعد فوق الكرسي ويتظاهر انه يغير المصباح وهو عاري تماما حتى ترى ام ماجد زبه وهذا حين يغيب زوجها وكان يعلم انها ممحونة وتحب الزب كثيرا من خلال نظراتها اليه وحركاتها المغرية امامه. وتطورت الامور بينهما إلى الايحائات والتلميحات الجنسية وصارت الجارة القحبة ام ماجد تبادله نفس الحركات على شرفتها وتخرج له بزازها وهي تتلذذ برؤيته يستمني حتى ترى زبه يقذف المني ولم يكن بين الشرفتين الا حوالي خمسة امتار. وفي احد الايام الحارة كان نواف ينام بالبوكسر فقط ولم يكن يعلم ان امه خرجت رفقة ابيه واتجها إلى احد المولات في الدمام لشراء حاجيات البيت وهو وحيدا ولم يكن يعلم حتى ان ام ماجد ترقبت والديه حتى غادرا البيت واسرعت بارتداء جلبابها ونقابها وقصدته في بيته ولما وقفت امام الباب رن الجرس فاسرع ماجد كي يلبس شيئا وارتدى دشداشته فوق البوكسر مباشرة ثم فتح الباب واذا به امام سيدة ترتدي جلبابها ونقابها. بمجرد ان القت عليه التحية حتى احس بجمال صوتها وعذوبته وتملكته شدة النشوة وكانه يعرف هذا الصوت من قبل رغم انه لم يسمعها من قبل تتحدث ثم طلبت منه الاذن بالدخول لكنه اخبرها انه وحيدا في البيت واخبرته انها مصممة على الدخول لانها تريده في امر مهم وهنا فتح الباب على مصراعيه ورحب بها. بمجرد ان دخلت ام ماجد إلى البيت حتى نزعت نقابها وبدا وجهها الجميل امام نواف وعرف انها جارته المتزوجة ام ماجد ولم يصبر ولو للحظة وراح يحتضنها ويقبلها بطريقة ساخنة جدا ثم رفع دشداشته وبقي بالبوكسر وزبه منتصب بطريقة رهيبة جدا ثم رفع لها نقابها الاسود ليكتفها لاول مرة بالكيولت والستيان، كان نواف يقبل جارته بطريقة حارة جدا ويتحسس على ظهرها وطيزها من فوق الكيلوت بينما كانت ام ماجد تقبله بانفاس هائجة من شفتيه وهي اكثر خبرة منه في النيك بحكم انها معتادة على الزب من زوجها ثم نزع لها ستيانها وكاد يمزقه من خلال الطريقة التي نزعه من ظهرها من شدة النشوة والشهوة التي سيطرت عليه ثم رضع حلمتي بزازها بكل محنة وكانت بزازها جميلة ولها حلمتين كبيرتين بلون بني داكن ومثير واخرج لها زبه الذي كان جميلا وقد راته ام ماجد من قبل عدة مرات وتمحنت عليه اكثر من مرة وكانت متلهفة إلى مصه وتقبيله حيث ضغطت بشفتيها عليه بكل قوة وظمت الراس بين شفتيها وبقيت تلاعبه بطرف لسانها على الفتحة وكان زبه يرمي المذي بطريقة كثيفة من فرط شهوته. وبعد ان رضعت زبه ورضع بزازها نزل الاثنان مباشرة على الارض فوق البلاط وباعد بين رجليها ومص شفرتي كسها ولحس كسها ثم ادخل زبه وشعر لاول مرة بدفئ الكس في حياته ومتعته التي لا تقارن مع الاستمناء وظل يدخل ويخرج زبه بطريقة سريعة جدا وهو في كل مرة يشعر برغبة في قذف سائله المنوي في كسها وبحكم نقص خبرته فقد كان يريد ان يقذف داخل كسها خاصة وانه لم يستطع مقاومة الحلاوة واللذة ولم يقدر حتى على اخراج زبه ولكن ام ماجد عرفت انه سيقذف حين ارخى نفسه فوق جسمها فامسكته من خصيتيه وطلبت منه ان يسحب زبه. قبل ان يسحب نواف زبه ضاعت منه القطرة الاولى من المني داخل كسها ولما اخرج زبه كان يقذف كالرشاش المني في كل الاتجاهات كالمجنون، و بمجرد ان قذف نواف احس براحة نفسية لم يسبق له تجربتها حيث كان في العادة بعد ان يكمل الاستمناء يحس بتانيب الضمير والندم وبقي مصمما على ان ينيك جارته مرة اخرى حيث طلب منها الا تتوقف عن رضع زبه رغم انه ارتخى ولم يعد يشعر باللذة مثل المرة الاولى. وصارت ام ماجد ترضع له زبه بكل احترافية مثلما تفعل مع زوجها حين ينيكها ويرتخي زبه لانها لا تشبع من الزب وكانت متاكدة ان نواف بامكانه ان ينيكها عدة مرات لانه ينيك لاول مرة في حياته وبدا زبه يستجيب للاستثارة الفموية حتى انتصب وصار مثل الحديدة واعاد ادخله في كسها وظل ينيكها لمدة طويلة حيث تبادلا وضعيات النيك مرات عديدة واتجها إلى غرفة نوم والدي نواف اين ناكها على السرير وركب فوقها وركبت هي ايضا فوق زبه رغم ان جسمها كان ممتلئا ووضعت بزازها على وجهه كي لا يتوقف عن رضعهما. وقد اعجب نواف كثيرا حين كانت طيزها ترتعد لما يصفعها وهي تطلب منه ان يواصل النيك بقوة وسمعها وهي تتغنج فوق زبه بكل هيجان جنسي إلى ان وصلت إلى قشعريرة كبيرة معلنة عن بلوغها الرعشة الجنسية معه وهنا تعبت ام ماجد وصارت راكبة فوق الزب وهو يضخ من اسفلها بسرعة واحس انه يجب عليه ان يقذف قبل ان يعود ابوه وامه. وبما ان نواف قد شبع من النيك في المرة الثانية فقد فهم انه يجب ان يسحب زبه حين يصل إلى القذف وقد قذف على بزازها بطريقة حارة ثم لبست ثيابها وغادرت وصارت منذ ذلك اليوم مثل زوجته يطلبها كلما وجد نفسه متوقا إلى النيك ووحيدا في البيت

محارم مترجم - سكس 2023 مترجم - نيك اخوات مترجم - افلام نيك مترجم جديد - افلام مترجم نيك -

افلام سكسيات عاهرات 127

  سكس فيديو مفتوح - سكس مصري سكس - سكس فيديو سكس - تنزيل افلام xnxx - تحميل افلام xnxx - افلام xnxx مترجم

افلام نيك مصري - افلام نيك مترجمة - سكس مراهقات ياباني - سكس مراهقات رومانسي - سكس مراهقات مصريه - سكس إتش دي

 هذه قصتي مع مدام رانيا زوجة صديقي المربربة صاحبة البزاز الممتلئة والطيز الكبيرة الناعمة، كنت اعرفها عن طريق صديقي الذي كانت تعشقه حتى النخاع وكثيرا ما كان يحكي لي عن علاقته بها وفي كل مرة يمارس الجنس معها كان يحكي عن جسمها وبزازها وكيف امتعت زبه في النيك مما جعلني اشتهيها كلما رايتها. كانت رانيا ذات بشرة فاتحة اللون ولها طيز كبيرة جدا وتلبس دائما اضيق الثياب ولها صدر بارز جميل وكلما التقينا نتبادل التحية عن طريق السلام فقط دون زيادة وفي احد الايم كنت مارا بسيارتي فلمحتها واقفة على احدى الارصفة واقفة فاقتربت منها وركنت سيارتي امامها لكنها ادارت وجهها ولم تلاحظني وظنت انني احد الشباب المعاكسين لكني ناديتها باسمها وطلبت منها الركوب. صعدت رانيا وبقينا نتحدث طوال الطريق وقد كنت ارى فخذيها وزبي ينتصب ثم صدرت احكي معها وكانت جريئة جدا حيث كانت تتكلم عن النيك بطريقة عادية وتنطق كلمة زب وطيز وكس عادي امامي دون خجل مما جعلني اشتهيها اكثر وعرضت عليها ان نتجه إلى احدى الاماكن الاثرية كي انيكها لكنها رفضت اكدت لي انها تحب حبيبها الذي كان صديقي ولن تخونه وحتى لا احرجها معه اكثر طلبت منها ان ترضع زبي لكنها رفضت ثم ترجيتها كي تلمس زبي وتحكه فما كان منها الا ان لمسته مرتين أو ثلاثة من فوق البنطال مما جعلني كالبركان الذي يريد ان ينفجر من الشهوة واول ما قمت به حين دخلت إلى البيت هو الاتجاه إلى المرحاض ولما اخرجت زبي لم اصدق ما رايت. كان زبي منتفخا بطريقة مدهشة ووجدت البوكسر مبلل بالمذي وبمجرد ان دلكته حوالي خمسة مرات حتى افرغت الحليب و بقيت في كل مرة اسمع صديقي يحكي عن زوجته رانيا وكيف ناكها وانا ازداد استثارة وزبي يزداد انتصابا ومن حين لاخر استمني وانا احسد صديقي على المتعة التي كان فيها معها ووصل به الامر ان يصف لي جسم زوجة صديقي المربربة قطعة قطعة حتى انني كنت احيانا حين يتعمق في الحديث اوقف حتى لا يهيجني اكثر. وفي احد الايام كنت جالسا في البيت بعد ان تناولت عشائي وانا اتصفح مواقع النت حتى رن هاتفي النقال ولما نظرت إلى الرقم لم اعرفه وبمجرد ان فتحت الخط سمعت صوتا انثويا جميلا جدا يقول الو هل أنت ممدوح واحسست بحيرة كبيرة خاصة وانني لا امتلك اي صديقة وهاتفي نادرا ما يرن وقد اجبتها بصوت متقطع وقلبي ينبض نعم انا ممدوح من معي فردت على الفور انا رانيا ويجب ان احكي معك غدا لانني اريدك. اعطيتها موعدا في ذلك الرصيف على الواحدة ونصف زوالا حيث تكون الطرقات فارغة والزحمة ناقصة وبقيت طوال الليل اتخيل نفسي معها بكل الوضعيات وحتى بعد ان نمت وجاء الصباح بقيت احسب الدقائق واعدها حتى جاء الوقت واتجهت مباشرة إلى ذلك المكان ووجدت رانيا في انتظاري مثلما اتفقنا وهي ترتدي تنورة رمادية فوق ركبتيها. بمجرد ان ركنت السيارة صعدت تجري ثم قبلتني من خدي الايمن والايسر وكان خدها ناعما جدا ودافئا مما جعلني اشعر برغبة ساخنة وحرارة عارمة في كل جسمي ثم مررت السرعة الاولى في السيارة ودست على الدواسة بقوة وانطلقنا مباشرة إلى احد القاعات طلبنا شاي وقطعة حلوى لكل واحد منا وبقينا نحكي ثم طلبت منها ان تخبرني عن الامر الضروري الذي تحتاجني فيه. كان جوابها جد صاعقا بالنسبة ولم اصدق ما سمعت حيث كان ردها غير متوقعا تماما حين اخبرتني انها بحاجة إلى زبي و لم اصدق ما سمعت وطلبت منها ان تعيد علي القول ثم سألتها عن السبب فاخبرتني ان زوجها قد خانها مع احدى الفتيات وقد تم اخبارها انه بدأ يمل منها وهو ينيك فتاة اخرى وهنا احست بالإهانة وارادت ان تستخدمني كي تنتقم منه وتشعل نار الغيرة في قلبه وقد اتفقت معي على ان انيكها كما اريد ثم نصور الوقائع في هاتفي واريه الفيديو حتى اجعله يغضب ويعود إلى حضنها، بمجرد ان سمعت هذا الكلام احسست ان زبي يحرقني واسرعت إلى الحمام ولما اخرجت زبي وحاولت التبول ظل المذي يخرج من زبي بغزارة وكنت ابول بول ابيض اللون من شدة الشهوة ثم اخذتها إلى تلك المنطقة المليئة بالاثار الرومانية القديمة ودخلنا احد البنايات وبدات اقبلها وكنت اول مرة اتذوق طعم الشفتين في حياتي وبقيت احتك بها بكل هيجان وبعد ذلك فتحت قميصها فظهر الستيان ومن تحته البزاز وادخلت يدي واخرجت البزة اليمنى وانا غير مصدق انني ألمس بزاز امرأة ورحت ارضع ولم اصدق نفسي انني انيك ورفعت تنورتها وكانت ترتدي سترينج اسود كان يمر على طيزها بخيط رفيع جدا وفلقتيها بارزتين وبقيت اتحسس عليهما وانا منتشي بالنيك وتلك النعومة ثم اخرجت زبي امامها وكانت اول مرة ايضا اخرج زبي امام امرأة التحمت معها وبقيت احكه على كسها الخالي من الشعر وانا احس بنعومة عالية جدا إلى ان قذفت ومن حسن حظها انها كانت خبيرة في النيك وكانت حذرة معي لانها تعرف اني لست مثل زوجها وغير معتاد على النيك واقذف بسرعة رهيبة جدا، عندما قذفت كنت احس ان المني يخرج من زبي بطريقة غير معتادة وبحلاوة كبيرة جدا وانتظرت معها حوالي عشرين دقيقة وهي تحكي عن زوجها الذي كان ينيكها وهي تشتم فيه وتنعته باقبح الاوصاف وبعد ان لاحظت رانيا ان زبي عاد للانتصاب بدأت تلتهب مرة اخرى نزلت على ركبتيها وراحت تمصه بكل قوة وو انا انظر اليها كيف هي ذائبة مع زبي وعرفت ان صديقي احمق حين فرط في سيدة مثل رانيا. وبما انني لا اتحكم في شهوتي وجديد في النيك فقد طلبت منها ان تتوقف عن المص لانني اريد تذوق طعم الكس واستدارت ثم ركعت وفتحت رجلاي وقابلني طيزها الجميل وتحته كسها الذي كان منغلقا وبمجرد ان دفعت زبي حتى دخل فيه وشعرت بحرارة لذيذة جدا حين اخترق زبي كسها وبدات ادخله واخرجه بكل لذة إلى ان قذفت حليبي بعد ان سحبت زبي من كسها الممتع


نيك مراهقة مترجم - سكس بزاز مترجم - نيك كس مترجم - سكس مترجم مقابل المال - مترجم اخوات محارم

 

يتم التشغيل بواسطة Blogger.